jihan pyramida, - (2021) المحسنات المعنوية في الجزء الثلاثين من القرآن الكريم ومناسبتها بعلم الاتصال في الدعوة الإسلامية (دراسة تحليلية موضوعية في بلاغة القرآن). Skripsi thesis, Universitas Islam Negeri Sultan Syarif Kasim Riau.

Preview	Text GABUNGAN KECUALI BAB IV.pdf Download (5MB) | Preview
	Text (BAB IV) BAB IV.pdf - Published Version Restricted to Repository staff only Download (5MB)

Abstract

ملخص المحسنات المعنوية هو مصطلح البلاغة التي يكون التحسين فيها راجعًا إلى المعنى أولًا وبالذات وهو إن تبعه تحسين اللفظ غير مقصود . هي ما يشتمل عليه الكلام من زينات جمالية معنوية قد يكون بها أحياناً تحسينٌ وتزيين في اللفظ أيضاً ولكن تبعاً لا أصالة . يهدف هذا البحث إلى اكتشاف الطباق والمقابلة في الجزء الثلاثين وما مناسبتها بعلم لاتصال في الدعوة الإسلامية. الطباق هو يجمع مع متضادين، أي معنين متقابلين في الجملة والمقابلة هي أن يأتي المتكلم بلفظين متوافقين فأكثر، ثم بأضدادها أو غيرهما على الترتيب. القرآن كمرجع الأول للمسلمين قد مثّل للمومنين مناهج وطريقة الدعوة، بدأت الدعوة في عهد رسول صلى الله عليه وسلم بمنهج دعوة مكة بعده جاء منهج دعوة مدينة، ومنهج الدعوة تتطور بمرور الوقت إلى يومنا الآن وأسلوب دعوة النبي والصحابة الكرام تتزحزح وتنسى. هذا البحث دراسة مكتبية بمنهج الموضوعي وتحليل آيات القرآن في الجزء الثلاثين التي تحتوي على عنصر الطباق والمقابلة، كما أن هذا الجزء يحتوي على 37 سورة تتحدث عن الآخرة والمعاد وقدرة الله تعالى ولقائه. والمحور الرئيسي فيها أن الآخرة لله تعالى والأمر كله بيد الله. يسير في عرض منهج العقيدة، داعياً إلى التوحيد، وناهياً عن الشرك والعقائد الفاسدة، ومبيناً آثار كل منها ليتميز الخبيث من الطيب، وتتضح الحقائق كاملة لا شائبة فيها. وهذا المحور يعرض بالأسلوب البديعي الفني الرائع المؤثر في النفوس. وهذا التأثير له علاقة وثيقة بعلم الاتصال وأسلوب الدعوة في القرآن. الكلمة الأساسية : الطباق، المقابلة، الأسلوب، الاتصال، الدعوة، الجزء الثلاثين

Actions (login required)

View Item